The best Side of الزواج المبكر
The best Side of الزواج المبكر
Blog Article
عدم تأقلم الرحم مع الحمل، مما يؤدي إلى حدوث انقباضات رحمية متكررة قد تؤدي إلى نزيف مهبلي، أو ولادة مبكرة.
ويظل الزواج المبكر مشكلة عالمية تؤثر على حياة ملايين الفتيات وتترك أثرًا دائمًا على المجتمع. التغيير لا يمكن أن يحدث إلا من خلال تعاون الجهود الدولية والمحلية لتوفير بيئة آمنة تمكن الأطفال من تحقيق إمكاناتهم الكاملة.
اضطرابات شخصية، واضطرابات في العلاقة الجنسية بين الزوجين؛ وذلك بفعل عدم إدراك الطفلة القاصر لطبيعة العلاقة.
التعليم هو المفتاح لتأخير الزواج. يُظهر التعليم الفتيات خيارات أوسع ويُمكِّنهن من اتخاذ قرارات مستقلة بشأن حياتهن.
يُحرم الأزواج من حقوقهم القانونية، مثل الميراث أو الحماية من العنف الأسري.
يؤدي الزواج المبكر إلى عدة آثار اجتماعية نتيجة عدم وعي الزوجين الكافي بمؤسسة الزواج وبناء الأسرة، من أهمها ما يلي:[٣]
التعاون بين الحكومات والمنظمات: يجب أن يكون هناك تعاون بين الحكومات المحلية والمنظمات الدولية لتوفير الموارد والمعلومات اللازمة لمحاربة هذه الظاهرة على نطاق أوسع.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي الامارات وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
مثل هذه القصص ليست نادرة، بل تمثل واقعًا متكرراً للفتيات في العديد من الدول العربية، خاصة في المناطق الريفية والمناطق التي تشهد صراعات.
في بعض المجتمعات، يُنظر إلى الزواج في سن مبكرة كوسيلة للحفاظ على شرف العائلة أو تجنب العلاقات غير الامارات المشروعة.
تحقيق الرفاه الاقتصادي والحصول على المال لإشباع الرغبات والطموحات المادية، وما يصاحب ذلك من تحسين في المركز الاقتصادي والوظيفي والاجتماعي.
أولا: آثار الزواج المبكر من الناحية الاجتماعية والنفسية
٣.٣ الآثار الصحيّة والنفسيّة للزواج المبكر على الأطفال
وهرم السكان الفتي يخلق قدرة عالية في استثمار موارد المجتمع وخيراته استثمارا نافعا وخلاقا ويجعله قادرا على التكيف مع الظروف المستجدة، مما يؤدي الى خلق حالة من الإبداع والخلق.